تجربة حياتية فريدة من نوعها ، ونادرًا ما تتكرر ، جعلت من الكتاب أحد أهم الكتب التي يرتكز عليها الفكر الإنساني في العصر الحديث.
عندما تنهار الروح ويقف الإنسان كي يرمم ذاته ، لن يجد سبيلًا آخر كي يعيد ترميم تلك الذات المخدوشة والمجروحة دون اللجوء إلى المعنى والبحث عنه
كيف عاش فيكتور فرانكل تجربة المعتقل وكيف غيّرت تلك العذابات من نظرته إلى العالم وكيف يمكننا أن نغيّر حياتنا انطلاقًا من تجربته ؟ أسئلة كثيرة يجيب عنها هذا الكتاب ويضعنا أمام مرآة الذات الإنسانية التي طالما بحثنا عن علاج لها