إن كنت تستطيع العودة بالزمن، فمن تود أن تقابل؟ وماذا ستفعل إن كان العالم سينتهي غداً؟ وإذا خُيّرت بين أن تعود إلى الماضي أو تسافر إلى المستقبل، ماذا تختار؟ أسئلة إشكالية يثيرها الكاتب الياباني توشيكازو كواغوشي في روايته الثالثة "قبل أن تبرد القهوة - قبل أن تتلاشى ذاكرتك"، تاركاً قارئه في حيرة وشوق
إلى ما ستؤول إليه نهايات أبطاله، وربما نهايته هو فيما لو وجد نفسه مسافراً عبر الزمن.
بيع من الرواية أكثر من 2 مليون نسخة وتصدّرت لائحة جريدة التايمز للأكثر مبيعاً ورشحتها جريدة الاندبندت لجائزة أفضل رواية.
مقهى جديد في شمال اليابان وأربعة زبائن جدد وحكايات عالقة في "قبل أن تتلاشى ذاكرتك"