عمود نار تعود بالقارئ إلى حقبة من تاريخ إنجلترا، حيث يجد بطل الرواية نيد ويلارد، حين يرجع إلى منزله، أن العالم قد تغير، إذ جرى تمزيق الأحجار القديمة للكاتدرائية بفعل الكراهية الدينية.. كما تعيش أوروبا حالة من الاضطراب، تتولى إليزابيث العرش، وتتحول كل أوروبا ضد إنجلترا، لكن الملكة الفطنة ستقيم أول جهاز استخبارات سري لتصلها أولى الإشارات عن عمليات اغتيال أو ثورات أو غزوات ، فهل يستطيع جاسوس شاب حماية ملكته؟