تسرد هذه الرواية للكاتبة ذات الأصول الأفغانية نادية هاشمي تفاصيل قصة حزينة يجد العجز فيها نفسه في مواجهة القدر وتمسك الاعراف فيها برقاب المصائر ،وبين طياتها ينبعث عبق ثقافة شعب مزقته الحروب ،وعاصفة رقيقة تكاد ترد الجبال الأفغانية صداها
لقد كتبت نادية هاشمي
أولاً وقبل كل شيء قصة عائلة رقيقة ورائعة إن قصتها الجذابة التي تعبر أجيالاً متعددة هي صورة لأفغانستان في كل مجدها الغامض و المربك ومرأة تعكس صراعات النساء الافغانيات التي ما تزال مستمرة إلى اليوم