"لندن، 1918. بيلي پراير يعمل لدى المخابرات في وزارة الذخيرة، لكنّ لقاءاته الخاصة مع بعض النساء والرجال –من مناصري السلام والمعارضين وغيرهم– تتصادم مع واجباته العسكرية، ولن يمرَّ وقتٌ طويل قبل أن يتشظّى وعيُه بذاته وينهار. وإذ يجد نفسه مرغمًا على استشارة الرجل الذي سبق أن ساعده (طبيب الجيش النفسي ويل
يام ريڤرز)، سيكون على پراير أن يواجه عجزه عن أن يكون الجندي المطيع الذي يريده رؤساؤه.
""عمل روائيّ مباغتُ الأصالة... ذو سحرٍ آسر"".
- Sunday Telegraph
""من بين أفضل الروايات التاريخية عن الحرب العظمى"".