الجعد العطري شجيرة طبية معمرة تزرع في الأودية والشعاب، عطرية الرائحة، تحتوي على زيوت طيارة ، خضراء باهته، تجذب النحلَ أزهارُها، ويستطب الإنسان بأوراقها،
الاسم العلمي: Teucrium Polium L
أسماء أخرى: جعده ، جعيدة. حشيشة الريح ، القدحة ، مسك الجن.
الفصيلة: الشفوية.
الموطن الأصلي: جنوب غرب آسيا في الوطن العربي ، شمال السعودية وغربها ، شمال أفريقيا ، أجزاء من جنوب أوروبا.
الأزهار: لون أزهار الجعد العطري بيضاء كروية الشكل بنوارات ناعمة.
الأوراق: مستطيلة شريطية متدرجة إلى الأعلى، لونها أخضر باهت ملمسها ناعم مخملي.
الارتفاع: 40 سم.
زراعة الجعد العطري والظروف البيئية:
يتكيف الجعد مع الأجواء المناخية الصحراوية وتحمله للحرارة والبرد الشديد، كما يمكن أن يزرع في أي ظروف مناخية معتدلة مثل البيوت المحمية.
التربة والسماد: ينبت الجعد في تربة رملية جيدة الصرف والتهوية، أو أي نوع من التربة الغنية بالعناصر الغذائية المتكاملة للزراعة.
طريقة السقي: يروى بداية الانبات بشكل منتظم ويومي وبعد أن يقوى ويكبر يمكن تقليل الماء عنه مع مراعاة حاجة النبات للري ورطوبة التربة.مع مراعاة حالة الطقس ورطوبة التربة، والظروف المناخية للنبات.
التعرض للشمس: التعرض الكامل للشمس.
التكاثر: بالبذور.
موعد الزراعة: من شهر 9 سبتمبر حتى نهاية شهر ديسمبر، ومن شهر مارس حتى نهاية شهر إبريل، ويمكن زراعتها في أي وقت من السنة في غير هذه الأجواء والظروف المناخية داخل البيوت المحمية.
موعد التزهير: من شهر إبريل حتى شهر مايو.
فوائد واستخدامات الجعد العطري:
- ازهارها جاذبة للنحل.
- يعتبر الجعد من النباتات الطبية، مضاد للسعال وخافض للكليسترول.
- تستعمل لرائحتها العطرية في حشو الوسائد قديماً ولطرد الحشرات والعث.