شجرة السرح من الأشجار المعمرة والدائمة الخضرة العاسلة والمحببة للنحل، لها أغصان شوكية تستسيغها المواشي، لها ثمار ذات مذاق حلو يأكلها الإنسان إذ أستخدم قدماً في الطب، ومما يمتيز به أن لا يحتاج إلى رعاية كثيرة ولا إلى الري المستمر.
الاسم العلمي: Maerua Crassifolia
أسماء أخرى: أتيل . ميرو. أثيل.
الفصيلة: القبارية.
الموطن الأصلي: الجزيرة العربية . أفريقيا. فلسطين.
الأزهار: بيضاء ليس لها بتلات رائحتها عطرية.
الأوراق: تعتبر أوراق السرح لحمية متغيرة في الشكل فتأتي بيضاوية وتأتي مستطيلة.، يكسوها شعيرات خفيفة يصل طولها إلى 1سم.
الارتفاع: قد يبلغ إرتفاعها 5 أمتار.
زراعة شجرة السرح والظروف البيئية:
يتحمل السرح الظروف البيئية الصحراوية القاسية من شدة الحرارة وشدة البرودة وصمودها أمام الرياح وتحملها لملوحة التربة، ينمو في المناطق الجافة. كما يمكن أن يزرع في أي ظروف مناخية معتدلة مثل البيوت المحمية.
التربة والسماد: ينمو السرح في التربة التربة الرملية والحصوية والسلتية، كما ينمو في الأراضي المالحية.
طريقة السقي: في المراحل الأولى للانبات يحتاج الري المستمر والمنتظم أما حين يكبر فالري يكون قليل لأن له القدرة على التجذر العميق . مع مراعاة حالة الطقس ورطوبة التربة، والظروف المناخية للنبات.
التعرض للشمس: التعرض الكامل للشمس.
التكاثر: بالبذور.
موعد الزراعة: في الأجواء المعتدلة، ويمكن زراعتها في أي وقت من السنة في غير هذه الأجواء والظروف المناخية داخل البيوت المحمية.
موعد التزهير: في فصل الربيع.
فوائد واستخدامات شجرة السرح:
- تستخدم كأعلاف للحيوانات.
- يصنع من أخشابها بعض الأدوات والأسلحة.
- تستخدم الأوراق للأغراض الطبية.
- يزرع كمصادات للرياح والأتربة.