شجيرة الرمث من النباتات البرية الحمضية، المعمرة دائمة الخضرة، تتحمل الظروف الصحراوية والجفاف، يزرع في أنواع التربة المختلفة، يعتبر الرمث من أجود نباتات المراعي، له فروع خضراء كثيرة ورائحة زكية عند إحراقه.
الاسم العلمي: Haloxylon Salicornicum
العائلة: القطيفية.
الموطن الأصلي: الجزيرة العربية وبلاد الشام وسيناء.
زراعة شجيرة الرمث والظروف البيئية:
يعيش الرمث في الكثبان الرملية والسهول وبطون الأودية، وفي الأجواء الجافة البعيدة عن الرطوبة، وفي تربة جافة أو رطبة. كذلك يعيش في مناخات حارة وجافة على حد سواء فهو قادر على تحمل الجفاف الشديد.
التربة: يزرع الرمث في تربة رملية جيدة التصريف مالحة وقلوية.
السقي: يكون الري باتنظام بداية الاستنبات، وبعده يكون الري حسب جفاف التربة وأجواء المكان.
التعرض للشمس: التعرض الكامل للشمس.
التكاثر: بالبذور.
موعد الزراعة: من 10 أكتوبر حتى شهر 2 فبراير.
موعد التزهير: في فصل الخريف.
الأزهار والأوراق: أزهاره صغيره جداً يصل قطر الزهره 8م تأتي صفراء وزهرية. أوراقه عصارية تسمى أهداب وهي خضراء يصل طولها إلى 5سم.
الارتفاع: من 30 إلى 110سم.
فوائد الرمث :
- يعتبر الرمث أحد النباتات الصحراوية المهمة في رفع مستوى الغطاء النباتي.
- من أفضل النباتات الحصراوية غذاءً للماشية وذلك لوجود المادة الحمضية المفيدة لدر حليب المواشي.
- يستخدم كحطب للتدفئة، وله رائحة عبقة جداً ومحببه.
- يستخلص من عصارته في صناعة الصابون ومواد التنظيف.
- يسخدم رماده في علاج الجروح وآلام المفاصل.
- يعالج بخاره آلام الروماتزم.