عمل سردي حول البيت الشعبي الذي كان يسكنه الكاتب، البيت الذي كانت أبوابه مشرعة للأطفال والجيران، والضيوف، والحكايات، بيت يشبه البيوت التي حوله لكنه يتفرد عنها بحكاياته المختلفة، إنها حكاية البيوت التي نبتت في أماكن متفرقة، لكنها اختفت فجأة ولم يتبق منها سوى الشجر.
هذا العمل لا يحكي الحكاية كاملة بل ينقل صورا منها.