أجواء غرائبية يسردها الكاتب بعناية واحترافية عالية، يذكرنا فيها الكاتب بعمله الأول “الأسطح والسراديب” هناك حيوية في النص بداية من رغبة غان الأولى بعد اختياره للنور، وحتى نهايته التي غيبته في عتمة المفاجأة، يتنقل الكاتب ببراعة ورشاقة أثناء كتابة الحدث، بلغة آسرة، وحدث مشوق، ونهاية غير متوقعة.
