“تدخل الروائيّة شهلا العجيلي عوالم المسرحيّ والقاصّ والطبيب الروسيّ الشهير أنطون تشيخوف، وذلك عبر رسالة من طرف واحد، تحكي فيها عن العالم بعده، وتنسج أحداثاً طريفة تحاكي فيها شخصيّاته ومصائرهم برؤية دراميّة حيناً، وساخرة حيناً آخر، وتربط خيوطاً سرديّة بين روسيا القرن التاسع عشر والعالم العربيّ وما حوله في القرن الحادي والعشرين”