النبذة: عاد ماريمو إلى قصره وقد صار اليوم سلاحًا قاتلًا، لم يجد فيه بيته الذي تمنّاه، بل أخذ يجول في أطلال حقول حياته الذابلة، ولم يرَ في أي زاوية من زواياه إلا الدماء والتضحيات، والأدهى أنه لا يعرف إن كان الذي أهدر تلك الدماء، أم أنها أُهدرت لأجله. وهكذا، يغتنم ماريمو حياته الجديدة لينبش عن أسرار ماضيه المخبأة بين طياتها، فمن كان "هنري"؟ وهل كان فعلًا تفاحة سامّة في حياة من حوله؟
عند طلب نسخة موقعة، يرجى كتابة الاسم المطلوب في خانة الملاحظة💚