- الرئيسية
- الشنان بذور الشنان Seidlitzia rosmarinus



الشنان بذور الشنان Seidlitzia rosmarinus
7 ر.س
أشنان إكليل الجبل
الاسم العربي: أشنان إكليل الجبل
الاسم اللاتيني: Seidlitzia rosmarinus
نوع النبات: حولي
وقت الزراعة: فصل الخريف (5-40°C)
طريقة الزراعة: البذور
بذور زهور اشنان من موقع حرث تحتوي على 200 - 2000 بذرة جاهزة للزراعة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
حرض إكليل الجبل
المرتبة التصنيفيةنوع التصنيف العلميالنطاق:حقيقيات النوىالمملكة:النباتاتالفرقة العليا:النباتات الأرضيةالقسم:النباتات الوعائيةالشعبة:حقيقيات الأوراقالشعيبة:البذرياتالطائفة:ثنائيات الفلقةالرتبة العليا:قرنفلانة Caryophyllanaeالرتبة:القرنفلياتالفصيلة:القطيفيةالجنس:الحرض Seidlitziaالنوع:إكليل الجبلالاسم العلميSeidlitzia rosmarinus
- Bunge ex بيير إدمون بواسييه، 1879اسم علمي سابقSeidlitzia rosmarinus[1]
مرادفاتSalsola rosmarinus (Ehrenb. ex بيير إدمون بواسييه) Solms
- Salsola schweinfurthii Solms
- Suaeda rosmarinus Ehrenb. ex بيير إدمون بواسييه
-
حرض إكليل الجبل أو أشنان إكليل الجبل (اسم علمي: Seidlitzia rosmarinus) هو نوع من نباتات الصحراء دائمة الخضرة من نوع الشعاب المالحة وهي تستوطن طبيعيا في منخفض وادي الأردن على طول البحر الميت، في فلسطين والأردن، وفي الصحراء السورية،[2] وسط العراق (بالقرب من النجف) وفي المناطق الساحلية للمملكة العربية السعودية، وجزر البحرين، قطر، وإيران. تعرف هذه النباتات في اللغة العربية اختصارا بأشنان.[3] غالبًا ما يستخدم البدو هذه النباتات للتنظيف كبديل للصابون.[4] في الأدب العربي في القرون الوسطى، كانت تُعرف أيضًا باسم الأشنان الخضراء وبوتاس الغاسلين.,[5] كانت تستخدم منذ زمن سحيق لإنتاج صابون قلوي وكمجبول في تركيب الترياقات لاستخدامها في علاج لسعات العقارب،[6] وكذلك لاستخراج البوتاسيوم للاستخدامات الطبية الأخرى.[7]
محتويات
مكان النمو[عدل]
تنمو عمومًا في المناطق المالحة، وأحيانًا توجد على طول أودية الأنهار، وتتراكم لاحقًا كميات من صوديوم وكلوريد، ويزدهر النبات في المناطق الغرينية الوحلة
استخدامه في الطب القديم[عدل]
استخدم قديمًا في صناعة البوتاس، لهذا أخذ تسميته، وصفه الطبيب محمد بن أحمد التميمي في القرن العاشر الميلادي بأنه صُدر إلى فلسطين ومصر من الجولان النهرية بالقرب من عمان بشرق الأردن، استخدم في تصنيع الصابون القلوي، وفقًا للتميمي، تم تجميع النباتات في حالتها الخضراء الطازجة في حزم كبيرة، تم نقلها إلى أفران مصنوعة من أرضيات مجصّمة ونبائط حجرية، حيث تم إلقاؤها بالداخل، حيث تم وضع الأخشاب الكبيرة أسفلها، مما تسبب في الإذابة وإنتاج مادة قلوية بالتنقيط. سيتم جمع السائل وتصبح في نهاية المطاف صلبة عندما تبرد، شكلها النهائي يشبه حجر صلب أسود اللون.
ويضيف التميمي أن أحد العناصر الكيميائية التي كان يحرقها الأوراق الخضراء النضرة لسيدليتزيا هو القلوي، إلى جانب كونه عامل تطهير طبيعي، يمكن تحويل «رماد النبات» (البوتاس) إلى بوتاسيوم عندما يتم وضعه في وعاء، وإضافة الماء إليه، وتسخينه حتى يتبقى واحد بمحلول متبخر. عندما تم خلط هذا المحلول مع الأرض الصفراء الخشنة.