الفتاة التي تركت شالها مبللاً على الغيم
فاستحال إلى قوس قزح
كانت المظلة التي تمطر حين تصبح السماء صحوا
وبينما هي تضيء كمدينة للألعاب
فقد كنت الغابة المحترقة بالصواعق
وكنت الشاهد الوحيد على ذعر الوعول
وشرود العصافير
الفتاة التي تركت شالها مبللا على الغيم
كانت جميلة بما يكفي لأقول لها وداعاً
تأسست دار ميلاد عام2015م بغرض اكتشاف ورعاية ونشر الأعمال الأدبية الجادّة التي تثري المشهد الثقافي المحلي والعالمي في مجال الرواية والقصة القصيرة والشعر والمقال والدراسات