لكنها ظلت القصيدة التي اختارت أن تعبر عن اليومي
والمعيش، والذاتي، والفرداني
واللا مألوف، والمتنافر، والفوضى الخلاقة
وأسئلة الحياة الجديدة، والنأي عن القضايا الكبرى
القصيدة التي تميزت كل مرحلة منها
بملامح فنية أو بمضامين تعبر عن أسئلة كل مرحلة
ولا شك في ظل ظروف ومتغيرات
سياسية، واجتماعية، وثقافية
تأسست دار ميلاد عام2015م بغرض اكتشاف ورعاية ونشر الأعمال الأدبية الجادّة التي تثري المشهد الثقافي المحلي والعالمي في مجال الرواية والقصة القصيرة والشعر والمقال والدراسات