بأسلوب الكاتب وبعبارات الحب يكتب القصيبي "الأسطورة" التي تحمل نكهة الكاتب الروائي والشاعر الهائم في دنيا الحب معزياً بالأميرة الحسناء، شارحاً أهم لقاءاته معها، سارداً تفاصيل هذه اللقاءات وحرفيتها لربما استطاع أن يعزي بها نفسه بفقدان الأميرة الفراشة والأسطورة التي خسرها العالم، كما خسرها القصر الملكي في لندن.