



أنا رومي...أحب أمي ولا أحب الفساتین الوردیة
42 ر.س
الحق عليه باقي 4 فقط - اطلبه الآن
ماذا يحدث عندما تكون لديك شخصية مستقلة، لكن من حولك لديهم رؤية مختلفة لما يناسبك؟ هذا هو ما تواجهه رومي، الطفلة التي تحب أمها كثيرًا، لكنها لا تحب الفساتين الوردية. في هذه القصة الشيقة من متجر كتب مساحة، تتحدث رومي عن آرائها وخيالاتها حول ملابسها، وتبحث عن حلول لكل مشكلة تواجهها، لتصل في النهاية إلى حل وسط يرضي الجميع دون أن تتخلى عن شخصيتها المستقلة. قصة عن الاستقلال بالرأي وحل المشكلات تقدم درسًا مهمًا للأطفال حول أهمية التعبير عن الرأي والتفكير النقدي وحل المشكلات بأسلوب ذكي ومتوازن؛ لتكون أداة مثالية لتعزيز الثقة بالنفس لدى الصغار في مواقفهم اليومية.
مواصفات "أنا رومي...أحب أمي ولا أحب الفساتین الوردیة" قصة عن الاستقلال بالرأي وحل المشكلات
- اسم المنتج: أنا رومي...أحب أمي ولا أحب الفساتین الوردیة.
- الهدف: الاستقلال بالرأي وحل المشكلات.
- العمر المناسب: +5 سنوات.
- الغلاف: سميك.
- التصنيف: 9-6 سنوات.
مميزات "أنا رومي...أحب أمي ولا أحب الفساتین الوردیة" قصة عن الاستقلال بالرأي وحل المشكلات
- تعزز مفهوم الاستقلالية واتخاذ القرارات بأسلوب يناسب الأطفال.
- قصة عن الاستقلال بالرأي وحل المشكلات تشجع على الحوار بين الطفل ووالديه للوصول إلى حلول وسط.
- تساعد الأطفال على التعبير عن آرائهم بثقة دون خوف من رفض الآخرين.
- تعرض تحديات يومية تواجه الأطفال بطريقة تحاكي تفكيرهم ومشاعرهم.
- تقدم نموذجًا عمليًا لحل المشكلات بطريقة سلمية وإبداعية.
- أسلوب سردي بسيط وسلس يجعل القراءة ممتعة وسهلة الفهم.
- تصميم جذاب ورسومات ملونة تعزز من استيعاب الفكرة وترسيخها.
- تعزز مهارات التفكير النقدي واتخاذ القرارات المناسبة.
- تتيح للأطفال رؤية قيمة التفاهم والمرونة في التعامل مع الاختلافات.
- قصة عن الاستقلال بالرأي وحل المشكلات مناسبة للقراءة العائلية ومناقشة الأفكار المطروحة بين الآباء والأبناء.
- تعكس مواقف حقيقية يمكن للأطفال الارتباط بها وتطبيق الحلول المقترحة.
- مثالية للأطفال الذين يبحثون عن طرق للتعبير عن أنفسهم بثقة ووضوح.
كما يمكنك الشراء أيضا من : -
منتجات أخرى من المتجر