تصوّر نفحات ريفيرا كنسيمٍ دافئ في مساءٍ هادئ، حيث تنطلق رائحة الخزامى لتداعب الحواس، وتمتزج برفق مع العنبر الرمادي في قلب العطر، كما لو كان العطر يروي سرًا دفينًا من عمق الطبيعة. وفي الأساس، تتجلى روائح خشب الأرز القوي بتدرجاتها، تتحد مع لمسة الباتشولي العتيق ونغمات الفيتيفر الترابية، مانحةً إحساسًا بالثبات والأرضية الصلبة.
عطر "ريفيرا" هو لقاء بين الهواء والأرض، عطر يعكس الأصالة في طابعه ويترك خلفه سحرًا غير مرئي يستمر لوقت طويل.