من لديه معرفة بالعقائد والفلسفات اليونانية؛ وخاصةً نظريات (أفلوطين) التي تفسير صدور العالم عن المبدع الأول، والعقائد المسيحية المحرفة، وبقايا العقائد الإيرانية، ثم اطّلع على عقائد الباطنية في الموضوع ذاته، ثم بعد ذلك نَظر في عقائد غلاة الصوفية فيما يسمى بـ (الحقيقة المحمدية)؛ علم علماً يقينياً أنها من مشكاة واحدة.
وأن سندها الذهبي هو: غلاة الصوفية عن غلاة الباطنية عن الشيخ اليوناني (أفلوطين)!