شرح ادبي على القصيدة الفحلة النبيلة لملك الشعراء امرئ القيس
”هذا الشرح الذي استقطَعَ قدرًا من عمري في صحبة هذه القصيدة النبيلة؛ أعيشها وتعيشني، وأحاورها وتحاورني، حتى ألف الله بين قلبينا، فحفّزتْ في نفسي علوم لسان العرب، واستنطقتُ الشاعر استنطاقًا، فكان الشرح المازج بين علوم اللسان وما تأسّس عليها من كشف أسرار البيان، وهي الصورة الجامعة المرضية” المؤلف