ساعة آنيد الترا مع سوار نسيج طويق
199 ر.س
مين ما يحب الفخامة والتميز، ومين ما يحب الإنتماء والعراقة، ساعة آنيد الترا صممت خصيصا لتلبي احتياجك اليومي من استقبال الإشعارات والإتصال والرياضة والمعلومات الصحية، بأساور من هويتنا التراثية العريقة، ستحمل تاريخك على معصمك وتشعر بروح الإنتماء والتفرد، مصنوعة من مواد عالية الجودة لتناسب جميع الأذواق.
- الاسم: ساعة آنيد الترا.
- شعارها: منتج مخصص لراحتك ورفع جودة الحياة.
- المواصفات: مصنوعة من مواد عالية الجودة بشاشة عالية الدقة.
- الموديل : آنيد الترا 2
- حجم بطاريتها: 1200 mAh.
- شاشة OLED بدقة عالية الوضوح.
- قياس نبضات القلب.
- تطبيق حساب الخطوات.
- استلام الإشعارات.
- يجي معها أسورة برتقالية مجانا.
- مزود الطاقة: شاحن لا سلكي.
- محتويات الكرتون: الساعة وأسورة مجانا + سلك الشاحن لا سلكي + كتيب تعليمات.
تســهـيلات مـتـــجرنا:
- الدفع عند الإستلام.
- ضمان السعادة ( إذا ما أعجبك المنتج رجعه وخذ فلوسك ).
- توصيل سريع لباب بيتك.
- خدمة 24 ساعة لما بعد البيع.
قصة سوار نسيج طويق:
في قلب جبال طويق الشاهقة في المملكة العربية السعودية، كان هناك حرفي ماهر يُدعى محمد، والذي اشتهر بمهارته في صنع الأقمشة الفاخرة. وُلد نسيج طويق، سوار ساعة أبل، من خيوط يدوية مغزولة بعناية فائقة، تحمل بداخلها جزءًا من تراثنا السعودي العريق.
كان محمد ينتقل من قرية لأخرى في جبل طويق، يجمع الألوان الزاهية من الطبيعة المحلية ويستلهم من جمال الجبال والوديان ليبدع قطعًا فنية من النسيج. وفي يوم من الأيام، جاءت له فكرة بصنع سوار ساعة يجسد جمال هذا المكان الساحر.
بدأ محمد بالعمل بجدية، يستخدم خيوط الحرير والقطن المحلية، ينسجها بأساليبه الفريدة، مع تداخل لمسات من الذهب الخفيف والفضة المرصعة بالأحجار الكريمة. تم تصميم السوار بعناية فائقة، حيث تجسدت فيه ألوان الطبيعة الساحرة وتنوع الثقافة السعودية.
بعد عدة أسابيع من العمل المتواصل، اكتمل السوار الفريد، وأصبح نسيج طويق مرمزًا لجمال وتراث المملكة. كانت تفاصيله الدقيقة تروي قصة جبل طويق بكل روعة وجمال، ما جعله قطعة فنية تستحق الإعجاب والاحترام.
وبهذا الشكل، أضاف نسيج طويق لمسة من التراث السعودي الأصيل إلى عالم التكنولوجيا الحديثة، مما جعله يحظى بإعجاب الكثيرين ويعتبر رمزًا للهوية الثقافية والفنية لجبل طويق والمملكة العربية السعودية.
نسيخٌ حيك بأيدي اجدادنا ليروى من احفادنا