سوار نسيج طويق
99 ر.س
تمتاز أساور هويتنا التراثية أنها مستوحاه من تراثنا وهويتنا العريقة بتصميم متقن يجمع بين الحداثة والتقاليد القديمة. تتميز الأساور بمواد فاخرة ونسيج قماشي فخم بألوان ونقشات تعكس تراثنا الغني والثقافة المتنوعة. كما تتضمن تفاصيل دقيقة مستوحاة من العناصر التقليدية مثل الأنماط الهندسية التقليدية، والزخارف الشرقية الفنية، مما يضفي على المنتج لمسة من الفخامة والأصالة. تعتبر هذه الأساور تعبيراً عن الهوية الثقافية والانتماء للتراث العريق، مع توافر مزايا التكنولوجيا الحديثة لساعة آبل التي تضمن الأداء المتميز والأناقة في الاستخدام اليومي.
قصة سوار نسيج طويق:
في قلب جبال طويق الشاهقة في المملكة العربية السعودية، كان هناك حرفي ماهر يُدعى محمد، والذي اشتهر بمهارته في صنع الأقمشة الفاخرة. وُلد نسيج طويق، سوار ساعة أبل، من خيوط يدوية مغزولة بعناية فائقة، تحمل بداخلها جزءًا من تراثنا السعودي العريق.
كان محمد ينتقل من قرية لأخرى في جبل طويق، يجمع الألوان الزاهية من الطبيعة المحلية ويستلهم من جمال الجبال والوديان ليبدع قطعًا فنية من النسيج. وفي يوم من الأيام، جاءت له فكرة بصنع سوار ساعة يجسد جمال هذا المكان الساحر.
بدأ محمد بالعمل بجدية، يستخدم خيوط الحرير والقطن المحلية، ينسجها بأساليبه الفريدة، مع تداخل لمسات من الذهب الخفيف والفضة المرصعة بالأحجار الكريمة. تم تصميم السوار بعناية فائقة، حيث تجسدت فيه ألوان الطبيعة الساحرة وتنوع الثقافة السعودية.
بعد عدة أسابيع من العمل المتواصل، اكتمل السوار الفريد، وأصبح نسيج طويق مرمزًا لجمال وتراث المملكة. كانت تفاصيله الدقيقة تروي قصة جبل طويق بكل روعة وجمال، ما جعله قطعة فنية تستحق الإعجاب والاحترام.
وبهذا الشكل، أضاف نسيج طويق لمسة من التراث السعودي الأصيل إلى عالم التكنولوجيا الحديثة، مما جعله يحظى بإعجاب الكثيرين ويعتبر رمزًا للهوية الثقافية والفنية لجبل طويق والمملكة العربية السعودية.
نسيخٌ حيك بأيدي اجدادنا ليروى من احفادنا