- الرئيسية
- ساعة جولز











ساعة جولز
3200 ر.س
الحق عليه باقي 1 فقط - اطلبه الآن
نظرة عن كثب: تحفة فنية من عام 1991، تجسد قمة الفخامة
ساعة استثنائية من عام 1991، صُنعت بأعلى معايير الحرفية، لتكون رمزًا للأناقة الخالدة.
بريق الألماس والياقوت:
تتلألأ بقطع دقيقة من الألماس، وتتوسطها أربع حبات من الياقوت الخالص، بلونها الأحمر العميق
أناقة الفضة الإسترلينية:
تطعيمات أنيقة من الفضة الإسترلينية تنسج قصة من الرقي والفخامة، تبرز جمال التصميم وتفاصيله الدقيقة.
العقارب الذهبية:
عقارب ذهبية تتهادى على الميناء المشرق، كأشعة الشمس الذهبية ، لتمنح الساعة لمسة من الدفء والجمال.
الميناء الملكي:
الميناء يحمل التاج الملكي، علامة على الإصدارات الفاخرة، يروي قصة عراقة الشركة وتميزها في صناعة الساعات.
فخامة السوار الذهبي:
سوار مطلي بلون الذهب
هذه الساعة ليست مجرد أداة لمعرفة الوقت، بل هي قطعة فنية نادرة، تحكي قصة الفخامة والتميز، وتجسد روح الإبداع والابتكار.
القصة منذُ البداية :
Jules Jurgensen
جذور الأصالة: من الدنمارك إلى سويسرا، رحلة الزمن في صناعة الساعات
في رحاب الدنمارك، حيث الأصالة تنبض في كل زاوية، بزغت شمس علامة تجارية عريقة، أسسها يورغن يورغنسن عام 1740، لترسم خطوط الزمن بدقة متناهية. من رحم ورشته الصغيرة، انطلقت ساعات جيبية، تحمل في طياتها جمال التصميم ودقة الأداء، لتصبح أيقونة في عالم الساعات.
إرث الأبناء: عبقرية أوربان وتوسعات جولز
لم تكن عبقرية يورغن مجرد ومضة، بل كانت شعلة أضاءت درب ابنه أوربان، الذي أسس شركة العائلة عام 1776، ليحولها إلى صرح شامخ في صناعة الساعات الفاخرة. كان أوربان فارسًا في ميدان صناعة الساعات، أدخل تحسينات تقنية ثورية، خاصة في مجال الكرونومترات البحرية، التي قادت السفن في عباب البحار بدقة لا تضاهى.
بعد رحيل أوربان، حمل الراية أبناؤه جولز ولويس، ليستمرا في مسيرة العائلة. جولز، الذي حملت العلامة اسمه لاحقًا، كان نجمًا ساطعًا في سماء صناعة الساعات، إذ نقل الشركة إلى سويسرا، مهد صناعة الساعات، ليغذيها بخبرات سويسرية أصيلة.
توهج الشهرة: ساعات جيبية تحكي قصصًا من الزمن
في قلب سويسرا، تألقت ساعات جولز يورغنسن، لتصبح حديث المجالس، وتحفة فنية تتناقلها الأجيال. ساعات جيبية معقدة، تزينها التقويمات الدائمة والتكرارات الدقيقة، كانت بمثابة قصائد شعرية تحكي قصص الزمن بدقة وإتقان.
التحول والتحديات: من ساعات الجيب إلى ساعات اليد
مع إطلالة القرن العشرين، تغيرت ملامح صناعة الساعات، وحلت ساعات اليد محل ساعات الجيب. جولز يورغنسن لم تقف مكتوفة الأيدي، بل واكبت التطور، وأنتجت ساعات يد فاخرة، تحمل بصمات الأصالة والإبداع.
أزمة الكوارتز: تحدي العصر ومواجهة التغيير
في سبعينيات القرن الماضي، عصفت "أزمة الكوارتز" بعالم الساعات الميكانيكية، لكن جولز يورغنسن أثبتت قدرتها على التكيف، وأنتجت ساعات كوارتز فاخرة، تجمع بين دقة الأداء وجمال التصميم.
النهاية :
تم بيع الشركة ثلاث مرات متتالية في اواخر التسعينات واندرجت لاحقاً تحت عدة شركات اخرى بعد ان نسجت جولز يورغنسن خيوط الزمن بمهارة وإتقان، لتصنع ساعات تحكي قصصًا من الأصالة والإبداع، رحلة عبر الزمن، بدأت في الدنمارك، وتألقت في سويسرا، وانطفأت بعد سنوات في الولايات المتحدة .
الحالة العامة : مخزنة مع غلاف المصنع بدون ادنى خدوش او علامات استخدام
مرحبا بكم في موقع اتومي ستور الرسمي ، هنُا ننتقي لكم بُحب ارقى القطع اللطيفه ،اذا كانت هذه زيارتك الأولى للموقع الخاص بنا،فإننا نقترح أن تذهب من خلال الأقسام التي سوف توفر لمحة عامة عن جميع المنتجات.