في هذه الرواية التاريخية، يقدم لنا الكاتب الكولومبي مجددًا عملًا آسرًا ومذهلًا يشد القارئ على امتداد كل صفحة من صفحاته؛ أسلوب كتابة هذه الرواية مشابه للأسلوب الأسطوري – التاريخي المستخدم في مئة عام من العزلة، مما يجعلها تبدو أشبه بـ “فصل ضائع” من تلك الرواية.