تراجيديا الفراق ؛ “ أنا الذي ظننت أن لا شيء في الدنيا أقرب لكِ مني , كما هو لا شيء في الدنيا أقرب لي منكِ , اكتشفتُ أخيرا ً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق , والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء , لا يجب أن تؤخذ بجدية . ”
ملحمة حب تراجيدية تنتهي بالفراق يحاول فيها البطل تخطي أحزانه بالسفر لكندا و محاولة بدء حياة جديدة و لكن هيهات له ذلك ! يرى كل النساء معشوقته وما الحسن سواها “أي امرأةٍ تلك التي ستكفيني بعد أن رفعتِ أنت سقف الكفاية إلى حد تعجز عنه النساء؟”
قصة حب مأساوية تفرق حبيبين بسبب العادات والتقاليد فتتزوج البطلة من آخر و يعيش البطل علي أطلال ذكرياته و ألمه.
اقتباسات :
“لو نعلم متى نبكي؟ ومتى نسمح لدمعة ما أن تفر من أعيننا؟ إنها لحظات دقيقة حاسمة تلك التى نتخذ فيها قراراً بالبكا، انه يشبه مبضع الجراح الذى يقطع هنا فيشفى، وهناك فيُميت”
“ليت الذين يسرقون أقدارنا يجيدون على الاقل صياغة الاعتذار”
“أنا لا أريد أن أُخدّر الحب، أريده أن يبقى مشتعلاً كما هو ولو أطعمته أضلاعي، لم يزل فى داخلى أمل لم يحتضر بعد”
نحن متجر لبيع الكتب المستعملة بأسعار تنافسية. نؤمن بأن كل كتاب يحمل حياة جديدة، وبأن المعرفة تقود العالم. هدفنا منح الكتب حرية الانتقال بين الأرفف والقراء