في المرحلة الرومانتيكية من حياة الكاتب مجدي نجيب ، مرحلة الخيال والتحليق في أجواء من البساطة والبراءة ، رسم للفنان عبدالحليم حافظ صورة في خياله كمستمع عاشق لفنه حتى قام بتلحينها محمد الموجي ثم غناها الفنان عبدالحليم حافظ ليبهرنا بصوته العذب
لتقتبس المصممه انهار هذه العباره الجميلة لتزين الكفر بجماليه تمايل الورد و الوانه الزاهيه ليصبح احلى هديه لشخص يرى محبوبته كاملة الاوصاف
معرض فني صغير لتخيلاتي و ابداعاتي من الزهور الطبيعيه و معها ابتكارات حديثه ثم يضاف عليها طبقه ثلاثيه الابعاد لامعه حيث تغلف العمل الفني بلمعان رقيق ليبرز الالوان و يحافظ عليها .