حمض اللاكتيك 80٪ مستيك مومنت

حمض اللاكتيك 80٪ قياسي. 

وهو عبارة عن محلول سائل في الماء بدرجة نقاء 80٪.

 5 - 20٪ حمض اللاكتيك سيكون مكانًا جيدًا للبدء ، لأن هذا أكثر اعتدالًا بينما لا يزال تأثير تقشير الجلد ممتازًا.

 الاستخدامات: علاج البشرة الجافة والخشنة والمتقشرة. يمكن استخدامه أيضًا للحالات الأخرى التي يحددها طبيبك.

 تحذيرات: خفف قبل الاستعمال. كما هو الحال مع جميع الأحماض ، من المهم أن تدع بشرتك تتأقلم مع استخدامها. بالنسبة لأولئك الذين لا تستخدم بشرتهم للأحماض ، قد ينتج عن ذلك إحمرار وخز خفيف. إذا حدث هذا ، قلل من الاستخدام. إذا استمر التهيج ، توقف عن استخدامه. يحتوي هذا المنتج على حمض ألفا هيدروكسي (AHA) الذي قد يزيد من حساسية بشرتك للشمس وخاصة احتمالية الإصابة بحروق الشمس. استخدم واقيًا من الشمس ، وارتد ملابس واقية ، وقلل من التعرض لأشعة الشمس أثناء استخدام هذا المنتج ولمدة أسبوع بعد ذلك.

حمض اللاكتيك هو حمض ألفا هيدروكسي قوي ، وبالتالي سيكون له خصائص تقشير ممتازة ، على الرغم من أنها أضعف من حمض الجليكوليك ، ولكنها تأتي في المرتبة الثانية بعده. يجب أن تكون منتجات AHA منتجًا علاجيًا قائمًا بذاته وغير مدرج في منتج آخر. بينما يمكن تضمين AHA في منتجات أخرى ، هناك بعض حالات عدم التوافق التي قد تظهر بالإضافة إلى أن AHAs (بسبب الرقم الهيدروجيني المطلوب لتحقيق أفضل فعالية) قد لا تسمح للمنتجات الأخرى (مثل أقنعة التنظيف) بالعمل بشكل صحيح ، والعكس صحيح. 

يجب أن تحتوي منتجات AHA على درجة حموضة تتراوح من 3.5 إلى 4.5 للحصول على أفضل فعالية (ملاحظة عند الرقم الهيدروجيني 7 أحماض ألفا هيدروكسي غير فعالة تمامًا) ؛ بينما تحتوي الأقنعة على درجة حموضة تعتمد على الوظيفة (أقنعة التطهير برقم هيدروجيني من 7 إلى 8 ؛ أقنعة الترطيب برقم هيدروجيني من 5 إلى 6 وبعض أقنعة العلاج ذات درجة حموضة 4.5 إلى 5.5). ومن ثم قد يكون لها درجة حموضة غير متوافقة.

إذا كان المنتج يحتوي على بعض عوامل تشكيل الفيلم ، أو في حالة الأقنعة ، يحتوي على مواد لا يتم امتصاصها ، فقد تقلل هذه المواد من امتصاص أحماض ألفا هايدروكسي. وبالتالي تقليل فعاليتها. 

إذا كان القناع يستخدم الطين ، فسوف تتفاعل أحماض ألفا هايدروكسي مع هذه وتقلل من نشاط أحماض ألفا هايدروكسي وتدمر بعض الطين.

إذا كنت ترغب في استخدام أحماض ألفا هيدروكسي المركزة ، فستجد أن معظم المراجع تشير إلى حمض الجليكوليك. ومع ذلك ، في حين أن هذا رخيص ويتم الحصول عليه في شكل سائل بنسبة 70٪ ، إلا أنه بسبب نشاطه الظاهر فإن له أخطاره من حيث أنه سيحرق الجلد بسرعة مع عواقب وخيمة. أقرت TGA و SUSDP (لجنة السموم) أن حمض الجليكوليك يجب أن يستخدم بحد أقصى 30٪ (ويفضل ألا يزيد عن 20٪) ودرجة حموضة أكبر من 3.5. وإلا فسيتم اعتبارها سلعًا علاجية ولها تحذيرات مختلفة من السموم على الملصق.

حمض اللاكتيك هو أيضًا حمض عضوي واسع الاستخدام ، ربما لأنه مصنف على أنه حمض ضعيف. كما هو الحال مع جميع عمليات التصنيع ، نوصي بإجراء تجارب معملية على نطاق واسع من أجل تحديد الكميات المناسبة. عادة يتم معايرة المنتج بمحلول مخفف من حمض اللاكتيك (10 أو 20٪ في الماء) حتى يتم الوصول إلى الرقم الهيدروجيني المطلوب. يُفضل كحامض لأنه يميل إلى أن يكون له تأثير مزعزع للاستقرار أقل من حمض الستريك