وسط أحداث العالم من حولنا و خبايا المجتمع المتباينة تتجول محبرة السيدة لا أحد لتنثر قطرات حبرها على رسائل مليئة بالحيرة و الانتظار.. الألم و الأمل.. القوة و الانكسار.. اللا أحد و كل شيء.. باحثة عن إجابات وافية لتساؤلات لا تنتهي و استفهاماتٍ لا يمكن التوصل لأسرارها إلا من خلال رسائلها إليه.. أدعه بين أيديكم و أنتظركم دوماً