تحكي الروايه عن فندق ( كازاميلا) في برشلونة الذي تم تحويله من افخر الفنادق إلى مقبرة للنبلاء !!
ولكن لا احد يعلم ما ذا يحدث داخل الفندق في تمام الساعه 12 صباحاً إلى شروق الشمس .
في هذا الوقت يستيقض جميع الموتى النبلاء من سباتهم معلنه بداء وقت الاحداث الغريبة .
وايضاً ما الربط بين بطلنا ريكي والفندق وميلا التي اهداها ابيها الفندق منذ الصغر ؟؟!
رايي :
فعلياً روايه تخليك تحبس انفاسك ، ابداً ما توقتها رائعه بهذي الطريقه من اسلوب وسرد وكلشي رائعه كانت .
الروايه من كثر ماهي رائعه اعطتني احساس اني قاعده اشوف فلم كرتوني رعب 🦦❤️.
الي بيقراها ينتبه للتواريخ لانه فيها شي من الماضي وشي من الحاظر علشان تقدرون تركزون بالاحداث .
ياللللللله ريكي وفلوريا حبهم العظيم لبعض يخليك بطنك تالمك كيف كذا صبرت وكيف كذا حبت فلوريا ريكي وعهدها انها ما تحب غيره وبتنتظره لأخر يوم بعمرها .
وريكي الذكي النابغه كيف اقدر يستغل كلشي علشان يجتمع بالنهايه مع محبوبته فلوريا 😭😭❤️.
متجر مثالي لتجربة واستعراض الامكانيات والمميزات الفريدة لمنتجاتنا