- الرئيسية
- جامع البيان عن تأويل آي القران ( تفسير الطبري ) 1-20





جامع البيان عن تأويل آي القران ( تفسير الطبري ) 1-20
1200 ر.س
الحق عليه باقي 7 فقط - اطلبه الآن
لأبي جعفر محمد بن جرير الطبري
تحقيق/ أبو عمرو أحمد بن عطية الوكيل
عشرون مجلد في كرتون
ابعاد الكرتون 50*37*24سم
<iframe class="ql-video" frameborder="0" allowfullscreen="true" src="https://www.youtube.com/embed/KfYA1gFVOvs?showinfo=0"></iframe>جامع البيان في تفسير القرآن أو جامع البيان عن تأويل آي القرآن أو جامع البيان في تأويل القرآن المعروف بـ «تفسير الطبري» للإمام محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الشهير بالإمام أبو جعفر الطبري، (224 هـ-310 هـ / 839-923م)، هو من أشهر الكتب الإسلامية المختصة بعلم تفسير القرآن الكريم عند أهل السنة والجماعة، ويُعِدُّه البعضِ المرجعَ الأول للتفسير بالمأثور، ؛ حيث يذكر الآية من القرآن، ثم يسرد أقوال الصحابة والتابعين في تفسيرها بأسانيدها، ويهتم بالقراءات المختلفة في كل آية ويرجح إحداها، ويسرد الأحاديث النبوية بأسانيدها، والأحكام الفقهية، ويشتهر عنه كثرة القصص الإسرائيلي أو ما يُسمى الإسرائيليات، واعتنىٰ به العلماء والباحثون كثيرًا.
وفيها بيان منهج االأئمة وعموم لمحدثين للحكم على أحاديث وآثار التفسير والرجال .
وهي طبعة محققة وقد استدرك المحقق على الطبعات السابقة وصحح كثيرا من الأخطاء.
وهو أجل التفاسير وأشهرها ويعتبر الطبري إمام المفسرين كما يعتبر إماما للتاريخ الإسلامي, وتفسيره من أقوم التفاسير وأعظمها وهو المرجع الأول عند المفسرين
وللمؤلف منهج خاص بذكر الآية أو الآيات من القرآن الكريم ثم يبين تأويلها ومعناها ويذكر أشهر الأقوال فيها ويستشهد على القول بما يؤثر عن الصحابة والتابعين ثم يتعرض لترجيح الأقوال واختيار الأولى بالتقدمة ويتعرض لناحية الإعراب واستنباط الأحكام التي تؤخذ من الآية وترجيح ما يراه
وهذا الكتاب هو أوثق وأقدم ما دون في التفسير بالمأثور, أي بما ثبت بالنقل من بيان القرآن بالقرآن وبما ورد فيه من الرسول صلى الله عليه وسلم وما روي عن الصحابة والتابعين كما أنه أهم مصادر التفسير بالرأي والمعقول ، أي بالاجتهاد والاستنباط وإعمال اللغة والعقل
قال عنه الإمام السيوطي : " وكتابه أجل التفاسير وأعظمها فإنه يتعرض لتوجيه الأقوال وترجيح بعضها على بعض ، والإعراب والاستنباط فهو يفوق بذلك على تفاسير الأقدمين "
وقال الإمام النووي : " أجمعت الأمة على أنه لم يُصنَّف مثل تفسير الطبري "
وقد حوى ابن جرير جميع تراث التفسير الذي تفرق قبله في كتب صغيرة منذ عصر عبد الله بن عباس رضي الله عنهما إلى النصف الأول من القرن الثالث الهجري
29 مخطوطًا، ممّا سمح بإنتاج أكمل نسخة لتفسير جامع البيان حتّى الآن. قام بتصحيح بعض الأخطاء في الطبعات السابقة وأضاف بعض النصوص التي لم يتم نشرها من قبل.
قام أيضًا بتخريج جميع الأحاديث والآثار الموجودة في هذا التفسير، و رقّمها.
قدّم لهذا العمل الممتاز كلّ من الشيخ وحيد عبد السلام بالي والشيخ عبد الله السعد.
تشكيل كامل 100%.
مقدمة
:الشيخ وحيد بالي - الشيخ عبد الله السعد
تحقيق واعتنى
:أحمد بن عطية الوكيل
مجلدات
:20
طبعة
:دار ابن الجوزي
جودة الطباعة
:جودة ممتازة جدًا جدًا
مكتبة دار ابن الجوزي للنشر و التوزيع متجر بيع للكتب العلمية طريقك للعلم والمعرفة