من ابداعات الاحساء التراثية استخدام كل ما يتعلق بالنخلة و من ضمنها إعادة تدوير سعف النخيل (الخوص) لإنتاج ادوات منزلية صديقة للبيئة منذ قديم الزمن مثل ادوات حمل او حفظ الطعام و التمور او لتناول الأكل او في البناء
من ضمن هذه الادوات ادوات تقديم الطعام
و من ضمنها محاكاة رائعة ابداعية لصحون تقديم المكسرات لكن بطريقة جميلة و بشكل احترافي يتساوق مع الشكل التراثي و استغلال الخامات البيئية بعد تجهيزها و طلائها بألوان مميزة و طبيعية لتعطي إيحاءات جاذبة
منتج رائع و لافت للنظر بكل ما تحمله الكلمة من معنى
سفرة خوص مع عدد من (القفف) او الطوفريات المسفوفة من سعف النخيل
مع مسكة من ليف النخيل و حبال طبيعية
(تسفّها) ايدي نسائية منتجة من الامهات و الجدات في المجتمع الأحسائي الى يومنا الحاضر لتؤكد اهميّة التراث في مستقبل الاجيال
قابلة لتكرار الاستعمال لسنوات طويلة مع العناية و المحافظة عليها
او لإستعمالها في التزيين في البيوت كديكور او في المجالس و المقاهي التراثية
مواصفات المنتج
مصنوع من الخوص (سعف النخيل ) و الالوان الطبيعية ١٠٠٪
صحن لتقديم المكسرات او الحلويات
(مسفوف) يدوياً و ملوّن بألوان جذابة و طبيعية جميلة
وتستخدم في كثير من الاستخدامات مثل:
- التقديم للمكسرات و الحلويات او انواع التمور الجافة
- ديكور تراثي في المطاعم و المقاهي ذات الهوية التراثية
- ادوات عرض في المحلات و المعارض و قابلة لإعادة الاستعمال بشكل متكرر
- في اللوحات الفنية و ورش العمل و العروض المرئية و الافلام
- في تزيين المناسبات والأفراح او في شهر رمضان و في القرقيعان
- هدايا تذكارية من واحة الاحساء
و استعمالات ابداعية اخرى حسب رغبة كل مبدع
