من ابداعات الاحساء التراثية استخدام كل ما يتعلق بالنخلة و من ضمنها إعادة تدوير سعف النخيل (الخوص) لإنتاج ادوات منزلية صديقة للبيئة منذ قديم الزمن مثل ادوات حمل او حفظ الطعام و التمور او لتناول الأكل او في البناء
من ضمن هذه الادوات ( القبعة ) او ما يسمّيها البعض ( الكبّوس) و هي وسيلة قديمة كانت تستخدم في ايام الصيف الحارة في اغلب دول الخليج للتظليل عن حرارة الشمس في النهار في أماكن العمل و الاسواق و المنازل الشعبية المفتوحة
منتج رائع و لافت للنظر بكل ما تحمله الكلمة من معنى
(تسفّها) ايدي نسائية منتجة من الامهات و الجدات في المجتمع الأحسائي الى يومنا الحاضر لتؤكد اهميّة التراث في مستقبل الاجيال
قابلة لتكرار الاستعمال لسنوات طويلة مع العناية و المحافظة عليها
او لإستعمالها في التزيين في البيوت كديكور او في المجالس و المقاهي التراثية
مواصفات المنتج
مصنوع من الخوص (سعف النخيل ) و الالوان الطبيعية ١٠٠٪
شكل القبعة التقليدي
(مسفوفة) يدوياً و ملوّنة بألوان جذابة و طبيعية جميلة
وتستخدم في كثير من الاستخدامات مثل:
- التظليل عن حرارة الشمس ايام الصيف
- ديكور تراثي في المطاعم و المقاهي ذات الهوية التراثية
- ادوات عرض في المحلات و المعارض و قابلة لإعادة الاستعمال بشكل متكرر
- في اللوحات الفنية و ورش العمل و العروض المرئية و الافلام
- في تزيين المناسبات والأفراح او في شهر رمضان و في القرقيعان
- هدايا تذكارية من واحة الاحساء
و استعمالات ابداعية اخرى لكل مبدع