ساعة ليست مجرد أداة لقياس الوقت، بل قصيدة مترفة تنبض بالفخامة في كل تفصيل. ميناؤها يلمع كسماء مرصعة بالنجوم، وإطارها المتوهج بأحجار الزركون يعكس ضوء الأناقة من كل زاوية. أما سوارها، فهو نهر متدفق من البريق، تتشابك فيه الأحجار كلوحة من الدقة والإتقان. إنها ليست ساعة، بل وعد بأن كل لحظة ستُحاط بالترف والجاذبية.