الحق عليه باقي 2 فقط - اطلبه الآن
لقد ضجرتُ منَ الدنيا، وما ضَجِرَتْ
للآنَ تُحرقُني فيها الأخاديدُ
**
كأنّني غُصّةٌ في صدرِ مُغتَربٍ
يمشي بأُبَّهَةٍ.. والحَيْلُ مهدودُ!
لمَن أُفضفضُ كي أرتاحَ من تعبي
ومن سيسمعُني؟ ماتَ الأجاويدُ..
إنْ كانَ وجهي فَتيّاً في ملامحهِ
فللفؤادِ وأحلامي تجاعيدُ
عدد الصفحات: 104
نسعى إلى نشر المعرفة والوعي وصناعة السؤال. وإيماناً منا بأن "العالم كتاب من لا يسافر فيه لا يرى سوى صفحة واحدة" جعلنا شعارنا كل الحياة مكتبة.