تعترض «بیل» و«سيباستيان» مشاكل لا عّد لها ولا حصر. وتبلغ تلك المشاكل ذروتها بقدوم «نوربيز»، ذاك الغريب الذي ادّعى حُب الجبل وحياة القرويين، ففتح له سيزار بيته على الرغم من ارتياب سيباستيان في شأنه، ونفور بيل منه. لكن، سرعان ما سيصدق حدسُ الكلبة وصاحبها، وتكشف الأحداث عن مخطط مريب اضطلع فيه المراهق «جان» الذي أصبحت روحه الثائرة فجأة تصد نداء العقل، بمهمة ترويض الكلبة «بيل» على اجتياز الحدود خلسة