«بتأليف هذه الرواية، صاغ فريدريك فورسيث - الطيار السابق في السلاح الجوي الملكي البريطاني، والصحفي الاستقصائي السابق- الشكل الحديث لروايات الإثارة؛ من خلال تنقله السريع بين الأحداث، ونقل أحداث واقعية ببراعة وسلاسة تستحق الإعجاب وتقديم معلومات سرية لم يطلع عليها أحد من قبل. «هي صنف أدبي فريد في ذاته مستحيل أن تتركها من يدك».
صحيفة صنداي تايمز
«ستستحوذ على عقلك الآن مثلما استحوذت على عقول قرائها قبل خمسين عاماً».
صحيفة التايمز
«رواية تشويق بارعة غيّرت شكل روايات الإثارة الشعبية منذ لحظة كتابتها».
بن ماكنتاير
«مثال ممتاز على قصص المغامرة كما يجب أن تكون رواية مكتوبة ببراعة؛ بأحداثها التي لا تشعر لحظةً أنها مختلقة أو متكلفة، وبطلها صاحب الشخصية الغامضة الجذابة التي هي محور هذه الأحداث».