سلسلة كتب تهيئة وتجهيز للنّوم من 6 عناوين، تساعد الأطفال في التّغلّب على قلق ما قبل النوم.
لن أخاف: عد إطفاء الأنوار يبدأ الأرنب بتخيّل أشياء مخيفة من حوله، لكنّه يُدرك في كلّ مرّة أنّه مخطئ ولا داعي للخوف إنهّا لعبته أو وشاحه أو ملابسه، يكرّر في نفسه لا داعي للخوف فيتشجّع وينام.
أنا نعسان: إنّ التّثاؤب والنّعاس أمر معدي، وهي واحدة من الأساليب الّتي تُستخدم للتهيئة للنّوم.
تتثاءب الحيوانات في القصّة بفتح فمهم فيردّ عليهم ضع يدك على فمك واستعذ بربّك، ويتكرّر هذا المشهد لكي تنتقل العدوى إلى القارئ ويشعر بالنّعاس هو الآخر.
من الذي يشخر؟: يصدر صوت مزعج يجعل الفأر لا يستطيع النّوم، فيذهب ليكتشف من الّذي يشخر. قصّة لطيفة وخفيفة الظّل قبل النّوم.
قبل النوم: هناك روتين للاستعداد للنّوم يحتاج أن يتعلّمه الطّفل. بطل القصّة يعرف ما هو روتينه اليوميّ ما قبل النّوم، وبهذا يتعلّم الأطفال منه ماذا يفعلون.
حافلة السهر: في حافلة السّهر حُجرات كثيرة، يسهر في كل حجرة حيوان مختلف يقوم بعمل ما، إلى أن تصل الحافلة إلى أحضان الأمّهات فيخلد الجميع إلى النّوم.
لم أنم بعد: يُظهر شخصيّة قلقة تتصرّف كما يتصرّف الطّفل حينما لا يريد النّوم، فالبطل تميم التّمساح يتحجّج مرّة بالجوع ومرّة بالعطش والذّهاب إلى الحمام، وأخيرا ينام بعد سماعه كلمة أحبّك وعناق والديه.