تحمل القصة عناصر الغموض والتشويق، وتحفز الطفل على قراءة المعلومات العلمية التي تزخر بها القصة، وذلك لفهم الاحداث وسبر غموضها.
تبدأ المغامرة بطفل يشعر بملل من المذاكرة، ثم تبدأ سلسلة من الأحداث غير المفهومة، اذ يعثر على رسائل تحمل تعليمات، تقوده إلى المكتبة وحديقة الحيوان والبحث على الانترنت.
يتضح أخيرا دور الأم ومعلم الفصل في إضفاء التشويق على واجبات الطفل؛ ليتحول التعليم إلى متعة. وهي رسالة نوجهها إلى جميع معلمينا وأولياء الأمور.