أثبتت الدراسات أن الأطفال يفهمون الكتب المصوَّرة الصامتة. ويقومون ببناء المعنى من خلال استخدام المعرفة والخبرات التي لديهم، ويتفاعلون مع الرسومات، فتتعدد وجهات النظر، والسلوكيات التفاعلية لديهم كجزء من عملية القراءة للقصة الصامتة.
لذا، يتفاعل الجميع أيا كانت الفئة العمرية مع القصة الصامتة.
تمثل القصص المصوّرة الخالية من الألفاظ، أنشطة تعلُّم للقراءة والكتابة الموسَّعة.
كما تساعد الطفل على استكشاف القصة بطريقة هادئة.
يبني الطفلُ قصتَه الخاصة بها.
تنمي روح الفريق عندما يتشارك مجموعة من الأطفال في التعبير بجملة أو أكثر عن إحدى الرسومات.
توسيع القدرة التخيلية لدى الطفل.
إمكانية مشاركة الأم والأب الطفل قصته عندما يقص عليهم قصته المتخيلة.