رمالة قهوة ماكينة رمل كهربائية تركية رمالة موديل عثماني قهوة على الرمل مع ركوة ورمل خاص حافظ للحرارة مجانا

صانعة قهوة الرمل النحاسية بتصميم عثماني تصنع قهوة تركية والعربية ذات النكهة الغنية والأصيلة ومثالية في 5 دقائق

• تعمل على كهرباء بجهد 220 فولت
• النحاس أصلي وأصيل.
• يمكن استخدامها لتحضير القهوة، الإسبرسو، الشاي، النسكافيه، وفي المقاهي والفنادق والحفلات ...
• صحية وآمنة وجودة نحاسية، وسهلة التنظيف.

المواصفات :

• النوع: 350 واط (220 فولت) ضغيرة للاستخدام المنزلي والفناء الخلفي و للحفلات والمقاهي والمطاعم والحفلات
• المادة : نحاس
• تتضمن الشحنة ماكينة صنع قهوة نحاسية أصلية، رمل ، و دوله (ركوة) قهوة نحاسية (جزوة) .
• الأبعاد : 16 سم × 16 سم × 16 سم (6.3 بوصة × 6.3 بوصة × 6.3 بوصة)

ملاحظات:

• يمكن لآلة القهوة الرملية أن تخدم شخصين في وقت واحد أو حسب حجم الدولة او الدلة الموضوعة
• قابس الكهرباء : متوافق مع قابس المملكة العربية السعودية الثلاثي - تردد الكهرباء: 50 ~ 60 هرتز.
• يمكن استخدام الرمل بشكل مستمر.
• تعمل على كهرباء بجهد 220 فولت
• منظم حرارة ترموستات قابل للتعديل من 0 درجة مئوية ~ 300 درجة مئوية
• قد تختلف الألوان قليلاً بسبب بيئة الإضاءة.
• الشحن مع (SMSA - Aramex) لأي أسئلة لا تتردد في مراسلتنا

التعليمات

1. ضع الرمل على ارتفاع حوالي 0.5 سم لل 1 سم فوق لوحة التسخين (الصحن الأسود).
2. ضع الماء والقهوة التركية في الدوله (الركوة) دون خلط القهوة لصنع الرغوة وشغل الجهاز على 200 درجة ويمكنك رفع الدرجات حسب الحاجة.
3. اخلط الرمل في الماكينة بقاع الدولة باستمرار واحصل على الرمل الساخن من المركز إلى الجوانب واجلب الرمل البارد إلى المركز (فوق اللوحة الساخنة).
4. اضبط المؤشر على 200 ~220 درجة عندما يبدأ الماء بالغليان، خفض المؤشر إلى 50-70 درجة، واسكب الرغوة التي تشكلت على سطح الإبريق في الفناجين.
5. اخلط القهوة المتبقية في الإبريق لمدة نصف دقيقة تقريبًا بملعقة واسكبها في الفناجين.
6. استمتع بالقهوة التركية.

قصة قصيرة عن القهوة

وفقًا لإحدى الأساطير، اكتشف التأثير المنعش لحبوب القهوة لأول مرة راعي ماعز إثيوبي يُدعى كالدي، الذي لاحظ أن ماعزه أصبحت أكثر نشاطًا بعد أكل التوت الأحمر الصغير. وأخبر الرهبان الذين يعيشون في الجوار، واكتشفوا أنه من خلال تحميص الحبوب، يمكنهم صنع مشروب لذيذ. وتدعي قصة أخرى أن طبيبًا فارسيًا يدعى الرازي هو أول من استخدم القهوة ("القهوة") كدواء محفز وذكرها في عمله "القارات". زُرعت القهوة لأول مرة في اليمن على الأراضي الزراعية المتدرجة. وانتشرت عادة شرب القهوة من قبل الحجاج المسلمين إلى مكة والمدينة وانتشرت في جميع أنحاء الشرق الأوسط. ولاحقًا ظهرت زراعة القهوة في البلدان العربية ومصر، حيث أصبحت عادة شرب القهوة (أو القهوة) شيئًا يوميًا بسرعة. في القرن السادس عشر، أرسل المسافرون وعلماء النبات الذين يزورون الشرق الأوسط أخبارًا إلى أوروبا عن نبات غير معروف سابقًا وعن المشروب المصنوع من ثماره. أدرك التجار بسرعة الإمكانات في المشروب الجديد، ووصلت أولى الأكياس المملوءة بحبوب القهوة إلى البندقية في أوائل القرن السابع عشر. كانت هذه اللحظة عندما بدأ الأوروبيون في تعلم القهوة. انتشرت أخبار نقل القهوة إلى البندقية بسرعة كبيرة، وسرعان ما بدأ التجار الهولنديون أيضًا يظهرون اهتمامًا بزراعة وتجارة القهوة. بفضل المسافرين الأوروبيين والرهبان، شقت القهوة طريقها إلى جميع أنحاء العالم وأصبحت شديدة الشعبية بسرعة كبيرة.