رمالة القهوة ماكينة رمل كهربائية تركية رمالة موديل مستطيل ليزر مع ضوء زخرفي داخلي قهوة على الرمل مع ع ركوة ورمل خاص حافظ للحرارة مجانا

رمالة قهوة- ماكينة الرمل الكهربائية النحاسية مع ضوء زخرفي داخلي تصنع قهوة تركية مثالية في 5 دقائق



• التيار الكهربائي: (الولايات المتحدة - الاتحاد الأوروبي - المملكة المتحدة - أستراليا) (110 - 230 فولت)، (يعتمد على البلد الذي يتم شحن الطلب منه).
• النحاس أصلي.
• يمكن استخدامها لصنع القهوة، الإسبريسو، الشاي، النسكافيه، ...
• صحية وآمنة، نحاس عالي الجودة وسهلة التنظيف.
• الضوء الجميل داخل الآلة يعطي منزلك أو متجرك أو مقهاك تأثيرًا مذهلاً.

المواصفات:

• النوع: 350 وات (110-220 فولت) للاستخدام المنزلي، المقاهي، والمطاعم.
• المادة: مغلف بالنحاس.
• يشمل العبوة**: جهاز قهوة نحاسي أصلي، كيس رمل، وإبريق قهوة نحاسي (جزوة).
• الأبعاد: صغير: 20 سم × 19 سم × 18 سم (7.8 بوصة × 7.5 بوصة × 7 بوصة).
• الضوء الداخلي: يجذب الزبائن.

ملاحظات:

• ماكينة القهوة الرملية تقدم من شخص إلى ستة أشخاص في نفس الوقت.
• التيار الكهربائي: UK - دول الخليج، تردد الكهرباء: 50 ~ 60 هرتز.
• يمكن استخدام الرمل بشكل مستمر.
• ترموستات حرارة قابل للتعديل: من 0 درجة مئوية إلى 250 درجة مئوية.
• بسبب بيئة الإضاءة، قد يختلف اللون قليلاً.
• لتجنب تأخير الشحن، يرجى مشاركة رقم هاتفك بعد إتمام الطلب مع شركة الشحن.
• الشحن عبر ( Aramex- SMSA).
• 
  

لأي استفسارات، لا تتردد في مراسلتنا.

قصة قصيرة عن القهوة

وفقًا لإحدى الأساطير، تم اكتشاف التأثير المنعش لحبوب القهوة في البداية على يد "كالدي"، الراعي الإثيوبي، الذي لاحظ أن ماشيته أصبحت أكثر نشاطًا بعد تناولها التوت الأحمر الصغير. أخبر الرهبان الذين كانوا يعيشون بالقرب منه، واكتشفوا أنه من خلال تحميص الحبوب، يمكنهم صنع مشروب لذيذ.

هناك قصة أخرى تفيد أن الطبيب الفارسي "الرازي" هو أول من استخدم القهوة ("قهوة") كدواء منشط وذكرها في مؤلفاته.

تم زراعة القهوة لأول مرة في اليمن على الأراضي الزراعية المدرجة. تم نقل عادة شرب القهوة من قبل الحجاج المسلمين إلى مكة والمدينة، وانتشرت في جميع أنحاء الشرق الأوسط. وفي وقت لاحق، بدأت زراعة القهوة في البلدان العربية ومصر، حيث أصبحت شرب القهوة (أو "قهوة") عادة يومية.

في القرن السادس عشر، أرسل المسافرون وعلماء النبات الذين زاروا الشرق الأوسط أخبارًا إلى أوروبا عن نبات غير معروف وعن المشروب المصنوع من ثماره. سرعان ما أدرك التجار الإمكانيات التجارية لهذا المشروب الجديد، ووصلت أولى أكياس حبوب القهوة إلى مدينة فينيسيا في أوائل القرن السابع عشر. كانت هذه اللحظة التي بدأ فيها الأوروبيون في تعلم شرب القهوة. انتشرت أخبار وصول القهوة إلى فينيسيا بسرعة، وبدأ التجار الهولنديون أيضًا في الاهتمام بزراعة القهوة وتجارة حبوبها. بفضل المسافرين الأوروبيين والرهبان، انتشرت القهوة في جميع أنحاء العالم وأصبحت شديدة الشعبية في وقت قصير.