بعد أن غادر أحمد الحياة العائلية في العشرين من مايو انقلبت الأمور رأساً على عقب، كان ذلك مقدمةً لتغيير كل ما في مجتمعه من أحداث، كما كان البوابة التي فتحت الآفاق لغيره ممن عاش بجواره في صحوته و غيبوبته ليتأمل و يعيد النظر في الكثير من أحداث حياته..
من واحة الأحساء وعمق تاريخ باسقات نخيلها؛ حيث الأدب والشعر والحضارة؛ تلتقيكم مكتوب للنشر بما تنتقيه من الكتب لتحتضنها أكفكم، نسعى لدعم الأفكار والمحتوى الإبداعي في كافة المجالات الأدبية والفكرية..