بدأ صباح الدين علي بكتابة قصص الحب وعاش بعد ذلك حياة عاصفة بعدما أصبح مُطاردًا -وإن صار أكثر صلابة-. وفي نهاية المطاف صارت كل كتاباته متمردة على السلطة. ففي عام 1947م صدر كتابه القصصي الأخير بعنوان “قصر الزجاج” وصودر الكتاب بدعوى التمرد على الدولة.
من واحة الأحساء وعمق تاريخ باسقات نخيلها؛ حيث الأدب والشعر والحضارة؛ تلتقيكم مكتوب للنشر بما تنتقيه من الكتب لتحتضنها أكفكم، نسعى لدعم الأفكار والمحتوى الإبداعي في كافة المجالات الأدبية والفكرية..