بريق متوهج يخطف الأنظار, ليس كأي شيء رأه بشر من قبل. لكنه جمال يصطحب معه من الكوارث ما يهدد بفناء الأرض.
حين يفقد العالم الأمل ويعجز العلماء عن إيجاد تفسير واضح ووضع حد لما يحدث, ويتحول أملهم إلى شخص لطالما سخروا منه ومن أفكاره ليصبح هو وحده أمل الأرض الأخير.
فهل يستطيع إنقاذ الكوكب أم يتدمر العالم الذي نعرفه تمامًا؟
من واحة الأحساء وعمق تاريخ باسقات نخيلها؛ حيث الأدب والشعر والحضارة؛ تلتقيكم مكتوب للنشر بما تنتقيه من الكتب لتحتضنها أكفكم، نسعى لدعم الأفكار والمحتوى الإبداعي في كافة المجالات الأدبية والفكرية..