وسط أحداث العالم من حولنا و خبايا المجتمع المتباينة تتجول محبرة السيدة لا أحد لتنثر قطرات حبرها على رسائل مليئة بالحيرة و الانتظار.. الألم و الأمل.. القوة و الانكسار.. اللا أحد و كل شيء.. باحثة عن إجابات وافية لتساؤلات لا تنتهي و استفهاماتٍ لا يمكن التوصل لأسرارها إلا من خلال رسائلها إليه..
من واحة الأحساء وعمق تاريخ باسقات نخيلها؛ حيث الأدب والشعر والحضارة؛ تلتقيكم مكتوب للنشر بما تنتقيه من الكتب لتحتضنها أكفكم، نسعى لدعم الأفكار والمحتوى الإبداعي في كافة المجالات الأدبية والفكرية..