"موتُ الخالة سميرة، الشبحُ الذي ظلَّ يلاحقني. نظرتها إلى السماء وابتسامتها الأخيرة. حلمت بها كثيرًا وفي كل مرة أرى وجهي بدلًا من وجهها. قصة امرأة عاشت وماتت، هذا لو كانت بلا تفاصيل. والتفاصيل تقتل يا خالة، لذا نهرب منها، نحكي باختصار، نقول وُلدت ثم دُفنت، لو قلنا ما حدث لها بينهما، سنفقد عقولنا."
من واحة الأحساء وعمق تاريخ باسقات نخيلها؛ حيث الأدب والشعر والحضارة؛ تلتقيكم مكتوب للنشر بما تنتقيه من الكتب لتحتضنها أكفكم، نسعى لدعم الأفكار والمحتوى الإبداعي في كافة المجالات الأدبية والفكرية..