بذور الرقروق المصاحب للكمأة أو الفقع ( Helianthemum )
5 ر.س
7 ر.سالرقروق-القصيص-عشبة الكمأه-الورد الصخري-عشبة الزبيدي-
عشبة الرقروق تعتبر من المعمرات، وهي شجيرة صغيرة متميزه بأزهارها واوراقها المعطرة، والعلاقة المنفعية بينها وبين الكمأة ( الفقع ) فأين ما كان الرقروق وجد الكمأ، لأن الكمأة لا تصنع غذاءها بنفسها فهي تستمد الغذاء من البنات، فمثل مثل عشبة الأرقة فهي كذلك نبات الكمأة وملازمها.
الاسم العلمي: Helianthemum
أسماء أخرى: الورد الصخري، عشبة الكمأة، زهرة الشمس، الهشيمة ، القصيص.
الفصيلة: القريضة.
الموطن الأصلي: ينتشر الرقروق في بادية الشام والجزيرة العربية بكثرة إذ يعد موطنه الاصلي.
زراعة الرقروق والظروف البيئية:
يحتاج زراعتها إلى أجواء معتدلة إلى باردة، ولأن بذور الرقروق ناعمة جداً فالأفضل أن تخلط مع تربة ناعمة، ثم توضع في صواني، وترش بالماء كلما احتاجت إليه، ويمكن زراعته في مكانه الدائم مباشرة.
التربة والسماد: تحتاج إلى تربة رملية، وحجرية وطينية ناعمة جيدة التصريف.
السقي: يسقى يوميا بانتظام حتى يتورق بعدها يخفف السقي.
التعرض للشمس: يحتاج إلى تعرض كامل للشمس.
التكاثر: بالبذور.
موعد الزراعة: يزرع بداية من شهر 9 سبتمر حتى شهر 3 مارس.
موعد التزهير: من شهر مارس إلى شهر إبريل.
الأزهار والأوراق: أزهارها صغيرة صفراء وأوراقه متعاكسة ملفوفة من الأطراف خضراء داكنة.
الثمار: تحمل كل ثمرة أكثر 100 بذرة لونها بني، تأتي على شكل عقد صغيرة يكسوها زغب خفيف.
الارتفاع: من 10 إلى 45سم.
فوائد الرقروق :
- يعتبر الرقوق من أفضل البناتات الرعوية.
- يتسخلص من مواد طبيعة معالجة الاللنتهابات وتسكين بعض الآلام.
- يحتوي على عناصر مفيدة لعلاج بعض أمراض العيون.
<p>متجر للعناية بالمنزل و الحديقة و أكثر</p>