كنت قطعة قماش بين يدي خياط ثم صرت جيبا أخضرا في بنطال أزرق، مزين بزر أبيض براق ومن هنا بدأت مغامراتي يخبئ فيي صاحبي سامر الحلويات، كنت محشوا دائما منها وأكاد أختنق من كثرتها، ثم تبرعت بي والدته إلى طفل آخر اسمه معين يضع داخلي مصروفه المدرسي الذي يدخره لاحقا في حصالة سرية كبر معين أيضا فصرت جيبا لطفـل ثالث اسمه بديـع لا أزال حتى الآن مع بديع وما زالت مغامراتي الممتعة مستمرة معه.