
التلبينة النبوية
15 ر.س
17 ر.سالحق عليه باقي 6 فقط - اطلبه الآن
التلبينة النبوية
مكونة من طحين شعير القصيم الفاخر.
إن التلبينة النبوية هي حساء يتم تحضيره عن طريق طبخ الشعير المحمص المطحون مع الحليب لعدة دقائق ثم تحليته باستخدام العسل.
وقد أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بالتداوي بها عند وقوع أحداث حزينة؛ لأنها تريح القلب وتهدئه وتعمل على تخفيف الحزن، وقد شاع استخدامها بين العرب لتخفيف الاكتئاب.
هل يمكن تناول التلبينة يوميا؟
نعم. يُمكنك تناول التلبينة يوميًا للاستفادة من فوائدها العديدة، بما في ذلك صحة الأمعاء، وتحسين النوم، وتخفيف الألم، وغيرها.
طريقة التحضير:
١- ضع الماء والحليب في قدر على نار هادئة.
٢- أضف دقيق التلبينة وحرّك باستمرار لمدة 10 دقائق حتى يصبح القوام كثيفًا.
٣- حلِّ التلبينة بالعسل أو الدبس حسب الذوق.
٤- اسكبها في أواني التقديم وقدّمها ساخنة أو باردة.
٥- زيّن السطح برشة قرفة او شكلاته او فانيلا او هيل ومكسرات حسب الرغبة لمزيد من النكهة والقيمة الغذائية.
*ملاحظة:*
- للحصول على قوام أكثر سماكة، زد ملعقة من دقيق التلبينة أو قلّل السوائل.
- للحصول على قوام أخف، أضف المزيد من الحليب أو الماء.
فوائد التلبينة النبوية الأصلية:
- تعزيز صحة الجهاز الهضمي: الشعير المطحون في التلبينة غني بالألياف الطبيعية التي تدعم صحة الأمعاء وتسهل الهضم، مما يقلل من مشكلات الإمساك ويعزز انتظام الجهاز الهضمي.
- رفع مستوى الطاقة والنشاط: العسل الطبيعي يمنح التلبينة طعمًا لذيذًا ويزود الجسم بالطاقة الطبيعية اللازمة للحيوية والنشاط طوال اليوم.
- تحسين الحالة النفسية وتهدئة الأعصاب: تم توثيق دور التلبينة في تعزيز الراحة النفسية والمساعدة على تخفيف التوتر، مما يجعلها مناسبة لمن يسعون لنمط حياة صحي ومتوازن.
- تقوية المناعة: بفضل مكوناتها الغنية بالعناصر الغذائية، تدعم التلبينة مناعة الجسم وتساعده على مقاومة الأمراض.
- تنظيم مستويات السكر في الدم: الألياف الموجودة في الشعير تساعد على استقرار مستوى السكر في الدم، مما يجعل التلبينة خيارًا صحيًا للأشخاص الذين يسعون للتحكم في نسبة السكر.
- دعم صحة القلب والأوعية الدموية: بفضل الشعير الطبيعي الذي يحتوي على ألياف "بيتا-غلوكان"، تساعد التلبينة في خفض مستويات الكوليسترول الضار وتحسين صحة القلب والشرايين.
- تحسين جودة النوم: تساعد التلبينة النبوية على الاسترخاء وتهدئة الأعصاب، مما قد يحسن من جودة النوم ويقلل من الأرق.