تحيلك افتتاحية هذه الرواية إلى مايسردهُ غابريل غارسيا ماركيز في مقاله الذي نشر بعنوان "همنغوي الذي يخصني" عن لقائه العابر والحيد بالمعلم في باريس إذ يكتفي بأن يضع يده على فمه مكورا ويصرخ "مايسترو" وما لبث همنغوى إلا أن يعرف بأنَّه مقصود لذا يستديرُ صائحاً " بالإسبانية "سلام أيها الصديق"